رواية قصيرة القامة طويلة اللسان بقلم الكاتبة شيماء صبحي الفصل الحادي عشر
وهو بيبص علي الكاميرا وقرب منها وحط عليها الفوطه ورجع تاني ليها وهوا بيهمس يمكنك النوم علي السرير وانا سأنام علي الارض
روزي بصتله بضيق وهزت راسها وهوا ابتسم علي الي عمله وفرش الملايه علي الارض ونام
___________
وفي روسيا كان موجود جين حبيب روزي وهوا واقف مع واحد من رجالة جون وبيسأله عليها
جين اټصدم وقال ماذا تقصد ب مارك ابن ألكسندر
الشاب هز راسه بالموافقه وقال اقول لك مارك ابن الكسندر زهيت معه في مهمه بقلمي شيماء صبحي
جين كان بيبصله وهو مش مستوعب الي بيسمعوا وازاي مارك عايش ومش مصدق ازاي دا حصل للن مارك ماټ قدامه علي ايد الجوكر وقتها افتكر الجوكر والمهمة الي قاله عليها وقتها افتكر الرساله الي طلب منه يبعتها لألكسندر وهوا نساها !!!
الشاب اخد الكيس من جين بفرحه ودخل لبقيت اصحابه وهوا ماسك الكيس والكل جري عليه وهما عايزين ياخدوه منه وكله بق بيضرب التاني وعايز ياخد الكيس واتقلبت الاوضه علي بعضها وكله بدأ يعور التاني وهما مش في وعيهم
جين كسر الس دي پغضب وقرر انه يروح إيطاليا ويعرف الحكايه بنفسه ويساعد روزي والشاب لانه عارف انه برئ وكمان حبيبته في ورطه ولازم يساعدها!!!
_______________
تاني يوم صحي هادي علي صوت خبط علي الباب قام بسرعه وصحي روزي وظبتو السرير بسرعه ورجعت روزي تنام تاني وهادي قام فتح الباب
هادي هز راسه بالموافقه والمساعد نزل وهادي قفل الباب وصحي لروزي وطلب منها تقوم تغير هدومها وهو لبس هدومه بسرعه وخرج علشان يروح لألكسندر!!
نزل لمكتبه ولقي ان ألسكندر قاعد ومستنيه
هادي صباح الخير ابي
ألكسندر رد عليه صباح الخير بني تعال اريد ان اخبرك شئ مهم !
هادي بصله وقال پخوف انا ارفض قرارك ابي اريد ان اقضي معك بعض الوقت ايمكنك تأجيل هذا لاحقا لا اريد منك الذهاب الان
ألكسندر وقف وقال تعال معي يا مارك أريدك ان تعلم شيء مهم
هادي بصله بتوتر وبعدها مشي وراه لحدما وصلوا عند غرفة ألكسندر هادي حس ان في حاجه خطړ عليه ولاكنه فضل هادي