رواية قصيرة القامة طويلة اللسان بقلم الكاتبة شيماء صبحي الفصل الحادي عشر
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
فصل هديه للمتابعين
الفصل الحادي عشر....
روايةقصيرة القامة طويلة اللسان
بقلم_شيماء_صبحي
هادي وروزي وصلوا لايطاليا وكانو ماسكين في ايد بعض
هادي بص لروزي وعلي ملامحه القلق وهيا قالت هادي هل تعلم اننا
هادي بصلها بإستغراب وقال برفض اعتقد باننا يمكننا اقناعه ولا يجب ان نفعل هذا
هادي هز راسه بالموافقه وبعدها مسكها من وسطها وفتح هاتفه وكلم ألكسندر. وفي خلال دقايق كان جاله الرد
هادي بفرحه ابي انا الان في إيطاليا!
ألكسندر قال بفرحه هل تمزح معي مارك هل انهيت مهمتك حقا!!
ألكسندر بص لمساعده بإستغراب وقال لا لم يخبرني أحد وكيف حدث ذلك
هادي بحزن الأمر كان مدبر له أبي لقد ماټ الجوكر معهم بالخطأ
ألكسندر حزن علي مۏت الجوكر صديقه وقال اين انت الان مارك
ألكسندر هز راسه وبص للمساعد بتاعه وبلغه انه ياخد الرجاله و يروحوا يجيبو ابنه وحبيبته علي هنا!!
وقف مساعده وهز راسه بالموافقه واخد الرجاله واتحركوا !!
وبعدما رجالة ألكسندر مشيوا وقف بحزن وهوا بيقول كيف ټموت جوكر كيف حدث ذلك
رجالة ألكسندر نزلوا وفتحوا الباب لمارك وصديقته وبعدما ركب هادي ورزي الرجالة ركبت تاني في العربيه واتحركوا
روزي كانت بتبص لهادي علشان زي ما اتفقوا وهوا كان بيرفض لحدما روزي قربت منه وانتبه ليهم رجالة ألكسندر ولاكنهم بعدوا عينيهم بسرعه علشان ميزعجوش ابن الرئيس ويبصوا عليه
وصلت العربيه قدام قصر كبير جدا وقربوا رجالة ألكسندر وفتحوا الابواب نزل هادي وروزي ورجع مسكها تاني واول ما خرجوا كان ألكسندر واقف في أستقبالهم وعلي ملامحه الحزن!!
ألكسندر بص لروزي وقال من هذة الجميله
هادي بص لروزي قدامه بسرعه وقال اعرفك ابي حبيبتي روزي!!
ألكسندر بصلها بابتسامه ورحب بيها ودخلوا
ولاكن ألكسندر كان حزين جدا علي الخبر الي سمعه ومۏت الجوكر ولاكنه حاول ميبينش دا قدام أبنه
هادي بص ليه وقال بإستغراب ما بك أبي!
ألكسندر قال بحزن حزين علي مۏت صديقي الجوكر لما اتوقع بان يحدث كل هذ ا وېموت بهذه البشاعه !!
هادي بصله پصدمه وقال في نفسه ازاي انت حزين عليه وهوا عمل فيك كل دا .... فضل هادي باصص لألكسندر وحس انه طيب عكس ي مكان مفكره لانه بيحزن علي رجالته عادي مش زي اي زعيم مافايا بيتعامل عادي وكأن مش فارق معاه حاجة!!
ألكسندر اخد مارك ودخلوا المكتب